غير ضرورية؟ ليس هذا دقيقاً لأننا نحتاجها للحفاظ على
شكل و نوعية المنتج.
غير صحية؟ ليس صحيحاً لأن الأغلفة يتم تصنيعها بعناية و
يتم طلاؤها و تجربتها لضمان سلامتها مئة بالمئة.
هدر للأموال؟ على العكس تماماً فبدونها قد تتلف كميات
كبيرة من المنتجات و يهدر ثمنها.
ملوثة؟ لا, فإن كافة المواد المستخدمة في تصنيعها ومنها
الحبر المستخدم في الطباعة عليها و على العلامة هي مخصصة للمواد الغذائية.
سهلة الصنع؟ لا فهناك آلات معقدة جداً مخصصة لهذه
المهمة.
غالية الثمن؟ بشكل عام, الأغلفة منخفضة التكلفة وسعرها
بسيط جداً.
ملوثة للبيئة؟ هناك أنواع مختلفة من الأغلفة و بعضها
صديق للبيئة. للمصنّع و المستهلك حرية اختيار من بين العديد من الخيارات.
تسبب روائح و نهات غير مرغوبة؟ تغطى الطبقة الداخلية بطلاء مخصص للعزل و تصنع
الأغلفة بطريقة تمنع انتقال الروائح أو تسرب المواد غير المرغوب بها.
تفيد في الحماية فقط؟ هناك العديد من المعلومات الهامة
التي نجدها على الأغلفة إضافة لشعار الشركة والعلامة و يتم اختيار لون الغلاف
أيضاً لأغراض تسويقية.
غير قابلة لإعادة التدوير؟ العديد من الأنواع قابلة
لإعادة التدوير وبإمكان المصنّع اختيار مواد صديقة للبيئة و بإمكان الشركة طباعة
تلك المعلومة على الغلاف أيضاً والاستفادة منها كاستراتيجية تسويقية.
كل الأغلفة مصنوعة من المواد ذاتها؟ الورق و رقاقات
الألومنيوم والبوليبروبيلين و غيرها من المواد كلها يمكن استخدامها في التغليف.
كل الأغلفة بالجودة ذاتها؟ تختلف الجودة بين نوع و آخر
ابتداءً من رقاقات الألومنيوم الرخيصة جداً و انتهاءً بأغلفة دانتيل الحرير و
الأشرطة باهظة الثمن.
صعبة الفتح؟ يعتمد هذا على قوة اللاصق المستخدم والقوة المستخدمة
وطريقة التثبيت و وبعضها يحوي خطاً منقطاً يكون الغلاف فيه سهل التمزيق.
سامة؟ هذا غير دقيق فإن الأغلفة المصنعة من
البوليبروبيلين مطلية بالألومنيوم وطبقات عازلة أخرى لكن من الأفضل ألا نسمح
للأطفال بمص الأغلفة كي لا يقوموا بأكل الطبقات الأخرى.
لا يمكن استخدامها لاحقاً؟ كما قلنا هناك العديد من
الأنماط القابلة لإعادة التدوير و هناك العديد من الطرق المنزلية لإعادة تدويرها
بتصنيع تصاميم و أشكال مختلفة كالبطاقات البريدية على سبيل المثال.